سرقات ادبية وفكرية .. كلام متشابه .. الحان مطابقه .. مازورات مبيوقه عينك عينك .. ومن الممكن جدا بعد جم سنه يتحول لقب الفنان إلى التاجر الفنان .. ويا حبذا لو بكسر الفاء اتوقع تكون أوقع.
من اول ما فكرت بالمدونه استبعدت كتابة اي شي متعلق بالفن والفنانين لاني لو باتكلم ماراح اسكت .. مو حبا مني بالقرقه بس لأن السالفة " شربت مروقها " وصار " الشق عود " .. ولا عزاء
لكن استفز قلمي لقاء لعلي المعتوق بجريدة القبس اليوم .. يشرح فيه استخدام أغنية وطنية من كلماته كرنة موبايل دون علمه وبدون وجود اي تنازل فني عليها .. والمصيبه الاكبر تغييرها واضافة جملة عليها ..
الحين اللي ما قرا اللقاء بيقول الشركة اهي الملامة على هالحركة لكن المصيبة السوبر اكبر ان الفنان نفسه اهو اللي مصرحها لهم ولوهي حبني واحبك قلنا "وحيلاه" انت وشركة انتاجك تنيازون
لكن أغنية وطنية تنباع ؟؟
تهقون جم وصل كيلو الفن بهالصفقة؟؟؟
وهل حصل من وراه مبلغ زين
ما أقول إلا عسى الله يصلح الحال
أشوفكم على خير
هناك 15 تعليقًا:
جنه رويشد قام يخورها
عن نفسي احب اسمع الغناوي القديمه :)
يا هلا وغلا انجنير .. وانا بعد مثلك بصراحة الاغاني اليديده صار مالها طعم ولا لون ولا رائحة .. ألف شكر لمرورك :)
البركة في أجهزة التسجيل والمكس اللي تخلي الضفادع صوتهم حلو.
يا هلا انا كويتي
اي والله على قولتك
يعني عقب شعبان عبدالرحيم
انا اتوقع حتى زينب الضاحي تنزل شريط
اول اللي كان يمثل كويتي وكويتية من اهل الديرة يعرفون همومها وشجونها فكان الفن عندنا صادق
اليوم صار يمثل عندنا زوير وعوير باسم الكويت واهم ما يعرفون منها الا اسمها وفلوسها فصار الفن نكسة على الكويت
صدقت يا فتى الجبل .. عسى الله يعينا عليهم
شكرا لمرورك عزيزي
للاسف ان الفن اصبح مقصورا على الرويشد ونبيل وغيرهم
لكن مافكرنا اننا نشهر ونحب ونتفنن بسماع الدكتور سليمان الديكان
موضوع رائع
براك يا هلا فيك
سليمان الديقان فنان ولا شك بهالشي بس اللي يقدرون فنه ما يتعدون اصابع اليد
تدري ليش؟؟ لان المستمع بالوقت هذا تغيرت حتى موازين اذنه .. ياليت عندنا عشره سليمان بالوسط الفني .. جان صدقني ما تلاشى اللحن الكويتي وفقد هويته
ألف شكر لمرورك
مدونه ممتازه شكرا لكم
ممتاز جدا
شكرا لمجهوداتكم
رائع جدا
تمنياتنا لكم بالمزيد من التقدم والازدهار
مدونه قيمه
شكرا جزيلا
ممتاز
شكرا جزيلا
ممتاز
رائع جدا
مدونه ممتازه
شكرا لمجهوداتكم
تمنياتنا لكم بالمزيد من التقدم والازدهار
إرسال تعليق